مجموعة من الفنانين الليبيين تستلهم الحرف كعنصر أساسي في لوحاتهم الفنية وتبحث عن مكامن الجمال من خلال روح الخط، والتي تعكس رؤية بصرية، تنتقل بالحرف من المصطلح اللغوي إلى جمال الصورة وتجليات المبنى والمعنى معاً، لصناعة اللوحة الفنّيّة الحروفيّة
ورشة عمل للأطفال
اقيمت ورشة عمل للأطفال خلال اليوم الأخير لمعرض دواية 2018 بتونس للمزيد اضغط هنا
دواية طرابلس 2018
افتتاح معرض دواية لفن الحروفيات في نسخته الثالثة 8 201 . للمزيد اضغط هنا
دواية طرابلس 2019
النسخة الرابعة من معرض دواية لفن الحروفيات في العاصمة طرابلس 2019 للمزيد اضغط هنا
الفنّانُونَ المُشَارِكُونَ في معرِضِ دوْاية لفنِ الحُروفيّات
دَواة: اسم من معانيها اللاَّزِم مكانه لا يَبْرَح الجمع : دَوَيات و دَوًى و دُوِيّ ودِوِىّ اما في اللهجة الليبية يقال دواية وهي الكلمة الشائعة في الزوايا وكتاتيب تحفيظ القرآن. الدواة، المَحبَرة: هي وعاء صغير به حبر، كان يصنع قديما من قرون الحيوانات والخشب، ثم صنع من المعادن كالبرونز الزجاج
كان لزاماً علينا تأسيسَ كيانٍ قانونيٍ يخاطب الجميع محلياً ودولياً، لتكتمل الفكرة وتتسع الرؤية لتصبح واقعاً فنياً شاملاً، يسهم في بناء وتعزيز الثقافة الفنية بصرياً وفكرياً،وليحقق أهدافه من خلال أنشطته المتعددة، لتشمل المعارض الفنية والندوات والدورات وورش العمل والتعاون مع الجهات ذات الإختصاص. وبحمد الله تم إشهار “مؤسسة دواية للفنون” بقرار مفوضية المجتمع المدني للعام2018 كمؤسسة غير حكومية مختصة بالفنون البصرية، وفق اللوائح والقوانين المعمول بها في الدولة الليبية